هذه الآية تتحدث ـ كما يقولون ـ بأنه كان اليهود يستخدمون كلمة: {رَاعِنَا} التي هي كلمة عربية مفردة عربية معناها العربي معروف: أمهلنا أو أنظرنا يستخدمونها بمعنى سيئ لديهم سيئ في النفوس بمعنى: شرير أو من الرعونة التي تعني: السفه والحماقة والطيش أي كلمة معناها في النفس داخل وليس في إطلاقها، معناها عند اليهودي سب للرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) ، إذاً هنا قضية يهودية ما زالت في الأعماق داخل اليهودي تعتبر ماذا؟ يحارب بها النبي وهي ما زالت في داخله لم تظهر على لسانه لم تتحرك بشكل موقف ما زالت في الأعماق يجب أن تكونوا دقيقين في التعامل مع هذه الطائفة ليس فقط ما يبرز من اليهود بل ما لا يزال في أعماق أنفسهم نوايا لديهم.
اقراء المزيد